وأكد الجريء في تدوينته أن مردود المنتخب لم يكن ف مستوى التطلعات في ظلّ الإمكانيات المتوفرة رغم تحقيق رقم قياسي بالتأهل للمرة الخامسة عشرة تواليا والمرة العشرين للنهائيات الإفريقية.
وأضاف رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم أن الأرقام القياسية على أهميتها ليست هدفا أساسيا ما لم تقترن بمردود جيد.
ويبدو أن إقدام الجريء على نقد مستوى المنتخب الوطني علنا قد يكون مؤشرا على إمكانية إدخال تعديلات على رأس الإطار الفني، في ظلّ الاستحقاقات التي تنتظر نسور قرطاج العام القادم ويبقى أبرزها كأس أمم إفريقيا بالكامرون والصفيات المؤهلة إلى مونديال قطر 2022.