ﺿﻴﻔﻲ ﻓﻲ ﺣﻮﺍﺭ ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﻻﻋﺐ ﻛﺮﺓ ﻗﺪﻡ ﻟﻤﻊ ﻧﺠﻤﻪ ﻓﻲ ﻓﺮﻳﻖ ﺍﻷﻭﻟﻤﺒﻲ ﻟﻠﻨﻘﻞ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﻣﺤﻞ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻭﻓﺎﺯ ﺑﺨﺪﻣﺎﺗﻪ ﻓﺮﻳﻖ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ ﻭ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺗﻨﻄﻠﻖ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻣﻊ  ﺃﺷﺮﻑ ﺍﻟﺰﻳﺘﻮني..  ﺍﺩﻋﻮﻛﻢ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻲ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻲ،  ﺍﻟﻰ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ:

* ﺃﺷﺮﻑ ﻣﺴﺎء ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻭﺍﻟﺴﺮﻭﺭ

- ﻣﺴﺎء ﺍﻟﻔﻞ ﺳﻠﻴﻢ ﻭﻣﺮﺣﺒﺎ ﺑﻜﻞ ﻗﺮﺍﺋﻚ ﻭ ﺷﻜﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ...

* ﻟﻮ ﺗﻘﺪﻡ ﻧﻔﺴﻚ ﻟﻠﻘﺮﺍء ﻓﻲ ﺗﻮﻧﺲ ﻭﺧﺎﺭﺟﻬﺎ ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻘﻮﻝ؟

- ﺃﺷﺮﻑ ﺍﻟﺰﻳﺘﻮﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﻟﻴﺪ عشرة نوفمبر سنة ثمانية وثمانون وتسعمائة وألف (1988).. ﻻﻋﺐ ﻣﺤﺘﺮﻑ ﻓﻲ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ، لعبت ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻷﻭﻟﻤﺒﻲ ﻟﻠﻨﻘﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻱ  16 ﺳﻨﺔ ﻭﻗﺘﻬﺎ، ثم ﺍﻧﺘﻘﻠﺖ سنة 2012  للنادي ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ ﻭ ﻣﻨﻪ ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﻓﻲ  ﻣﻼﻋﺐ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺣﻴﺚ ﺍﻧﺘﻘﻠﺖ ﻓﻲ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﻻﺣﻘﺔ ﺍﻟﻰ ﻗﻔﺼﺔ ﺛﻢ ﻋﻮﺩﺓ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﺍﻟﻰ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺛﻢ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ... ﻛﻨﺖ ﺳﺄﻟﻌﺐ  ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻟﻔﺎﺋﺪﺓ ﻓﺮﻳﻖ  ﺳﻠﻄﻨﺔ ﻋﻤﺎﻥ ﻓﻲ ﻧﻄﺎﻕ ﻋﻘﺪ ﺍﺣﺘﺮﺍﻑ ﻭﻛﻨﺖ ﺳﺄﻟﻌﺐ  ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻟﻔﺎﺋﺪﺓ ﻓﺮﻳﻖ ﺳﻠﻄﻨﺔ ﻋﻤﺎﻥ ﻓﻲ ﻧﻄﺎﻕ ﻋﻘﺪ ﺍﺣﺘﺮﺍﻑ ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺷﻜﺎﻝ ﻟﻢ ﻳﻘﻊ ﺣﻠﻪ ﻓﺨﻴﺮﺕ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻰ ﺗﻮﻧﺲ ﻭﺍﻟﻠﻌﺐ  ﻣﻊ ﻓﺮﻳﻖ ﻫﻼﻝ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﻻﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺗﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻹﻟﺘﺤﺎﻕ ﺑﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻄﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻻﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻧﺘﺪﺑﺖ  ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﺔ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﺣﺴﺐ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ.

* ﻣﺎﻫﻲ ﺍﻷﺟﻮﺍء ﻓﻲ ﻓﺮﻳﻘﻚ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻫﻼﻝ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ؟

- ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﺎﻟﺮﺍﺣﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﺍﻥ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﻫﻮ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻤﻜﺸﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﻨﺖ ﻗﺪ ﺗﺪﺭﺑﺖ ﻋﻨﺪﻩ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺪﺭﺑﺎ ﻣﺴﺎﻋﺪﺍ ﻓﻲ ﻓﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ ﻭﺍﻥ ﺷﺎء ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﻫﻼﻝ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ ﺍﺷﺮﻑ ﺍﻟﺰﻳﺘﻮﻧﻲ ﻛﻞ ﻣﺆﻫﻼﺗﻪ ﺍﻟﻜﺮﻭﻳﺔ ﻭﻳﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺃﻓﻀﻞ ﺣﺎﻝ.

* ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﻫﻞ ﻛﺎﻥ ﺧﺮﻭﺟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ ﺑﺴﺒﺐ  ﺿﻌﻒ ﻣﺴﺘﻮﺍﻙ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻭﺍﻟﺒﺪﻧﻲ؟

- ﻻ ﻻ... ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﻛﻨﺖ ﻣﻦ ﺃﻓﻀﻞ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﺳﺒﺐ ﺧﺮﻭﺟﻲ ﺑﺴﺒﺐ  ﺍﺧﺘﻼﻓﻲ ﻣﻊ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﺭﺑﻲ ﻳﻬﺪﻱ ﻭﺍﻥ ﺷﺎءﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻮﺩ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ.

* ﺇﺫﻥ ﺃﻧﺖ ﻓﻲ ﻓﺘﺮﺓ ﺗﺤﺪﻱ؟

- طبعا ﻫﻨﺎﻙ ﻫﺪﻑ ﻣﻌﻴﻦ ﺍﺳﻌﻰ ﺍﻟﻰ ﺗﺤﻘﻴﻘﻪ... ﻭﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ  ﺗﻮﺟﺪ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﺗﺼﺎﻻﺕ ﻣﻦ ﻓﺮﻕ ﺳﻮﺍء ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻄﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺃﻭ ﺧﺎﺭﺝ ﺃﺭﺽ ﺍﻟﻮﻃﻦ... ﻭﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﻟﺪﻯ ﺭﺋﻴﺲ ﻫﻼﻝ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺭﺑﻲ ﻳﺴﻬﻞ ﻓﻴﻪ.

* ﻛﻴﻒ ﺗﻌﻠﻖ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ؟

- ﺻﺮﺍﺣﺔ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺑﻄﻮﻟﺘﻨﺎ ﻣﺘﻮﺳﻂ  ﺟﺪﺍ... ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﻣﺘﻘﺎﺭﺑﺔ ﻣﺎ ﻋﺪﺍ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ... ﻓﺎﻟﺒﻘﻴﺔ ﺗﺮﺯﺥ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﻛﻤﺎ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺗﺨﻀﻊ ﺑﺪﺭﺟﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺘﺤﻜﻴﻢ ﻭ ﺍﻟﺨﻮﺍﺭﻕ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﺭﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻟﻦ ﻧﺘﻘﺪﻡ ﺍﺑﺪﺍ... ﺣﺘﻰ ﺍﻥ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺍﻻﺟﺎﻧﺐ ﻓﻲ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﻣﺴﺘﻤﺮﻭﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﻣﻐﺮﻳﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻬﻢ... ﻭﻏﻴﺮﻭﺍ ﺍﺗﺠﺎﻫﺎﺗﻬﻢ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ.. ﻻﻥ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺑﻄﻮﻟﺘﻨﺎ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﻛﺜﻴﺮﺍ.. ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﻳﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺘﺮﺟﻲ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺑﺪﺭﺟﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺛﻢ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﺼﻔﺎﻗﺴﻲ ﺑﺪﺭﺟﺔ ﺃﻗﻞ ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ ﻭﺍﻟﻨﺠﻢ ﺍﻟﺴﺎﺣﻠﻲ ﻓﻘﺪ ﻣﺮﺍ  ﺑﻔﺘﺮﺍﺕ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ  ﺳﻮﺍء ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺘﺮﺍﺟﻊ ﻭﻣﺮﺍﺟﻌﺔ ﺍﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺃﻭ ﻣﺮﺣﻠﺔ  ﺗﻜﻮﻳﻦ  ﻓﺮﻳﻖ ﻗﺎﺩﺭ ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺎﺭﻋﺔ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ.. ﻟﻜﻦ ﺃﻗﻮﻝ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻟﻬﻤﺎ ﺩﻭﺭ ﻣﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻻﻳﺎﺏ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺄﺱ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻴﺔ.

* ﺍﺷﺮﻑ ﻣﺎ ﺭﺃﻳﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺍﻻﺧﻴﺮﺓ ﻟﻠﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ؟ ﻭﻛﻴﻒ ﺗﻌﻠﻖ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺘﺄﻟﻖ ﺭﺍﻣﻲ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﻱ؟

- ﺭﺑﻤﺎ ﺃﺭﺍﻫﺎ ﻣﻨﻘﻮﺻﺔ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻏﺎﺯﻱ ﺍﻟﻌﻴﺎﺩﻱ ﺍﻭ ﺣﻤﺰﺓ ﻟﺤﻤﺮ ﻭ ﺇﻳﻬﺎﺏ  ﺍﻟﻤﺴﺎﻛﻨﻲ ﻭﻫﻢ ﻻﻋﺒﻮﻥ ﻣﻦ ﻃﺮﺍﺯ ﻋﺎﻟﻲ ﻟﻬﻢ ﺍﻻﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﺒﺪﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻥ ﺗﻔﻴﺪ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ.. ﺍﻣﺎ ﺭﺍﻣﻲ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﻱ ﻓﻬﻮ ﺣﺎﺭﺱ ﻣﻤﺘﺎﺯ ﻭﻗﻴﻤﺔ ﺛﺎﺑﺘﺔ ﻓﻲ ﻣﺮﻣﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ...ﻧﻘﻄﺔ ﺍﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﻛﺒﺮﻯ ﺣﻮﻝ ﻋﺪﻡ ﺩﻋﻮﺗﻪ... ﻭﺍﻋﺘﺒﺮﻩ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻓﻲ ﺗﻮﻧﺲ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻜﻮﺗﺶ ﻧﺒﻴﻞ ﻣﻌﻠﻮﻝ ﺳﻴﻮﺟﻪ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻟﻜﻞ ﻻﻋﺐ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻥ ﻳﺸﺮﻑ ﺍﻟﺮﺍﻳﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ لي ﺍﻟﺜﻘﺔ ﻓﻲ ﺍﻻﻃﺎﺭ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ.

* ﻛﻠﻤﺔ ﺍﻟﺨﺘﺎﻡ

- ﺃﺷﻜﺮﻙ ﺳﻠﻴﻢ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻭﺃﺷﻜﺮ ﻣﺠﻠﺘﻜﻢ ﺍﻟﻤﺘﻤﻴﺰﺓ ﻭﺍﻋﺪ ﻛﻞ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﺘﻲ  ﺗﺘﺎﺑﻊ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺃﺷﺮﻑ ﺍﻟﺰﻳﺘﻮﻧﻲ ﺍﻧﻨﻲ ﺳﺄﻋﻮﺩ ﺍﻟﻰ ﻣﺴﺘﻮﺍﻱ ﺍﻟﻤﻌﻬﻮﺩ ﻻﻧﻨﻲ ﺍﺗﺪﺭﺏ ﻭﺳﻂ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻃﻴﺒﺔ ﻭ ﻣﻨﻬﺎ ﺳﺄﺣﻠﻖ ﺍﻥ ﺷﺎءﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻛﺒﺮ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﻻﻧﻨﻲ ﻛﻤﺎ ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﻟﻤﺒﻲ ﻟﻠﻨﻘﻞ  ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ ﺳﺄﻧﺘﻘﻞ ﻣﺠﺪﺩﺍ ﻣﻦ ﻫﻼﻝ ﺍﻟﺸﺎﺑﺔ ﻧﺤﻮ ﺃﻓﻀﻞ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﺍﻭ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ... ﻭﺍﺭﺟﻮ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ ﻟﻤﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻓﻲ ﻣﺴﻴﺮﺗﻪ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ... ﺍﻥ ﺷﺎءﺍﻟﻠﻪ ﻳﻨﻮﺭﻭﻧﺎ ﻭ ﻳﻔﺮﺣﻮﻧﺎ... ﺷﻜﺮﺍ ﺳﻠﻴﻢ