تعرض التاجر الشاب علي العطوي الى وشايات و مؤامرات من بعض زملائه رغم انه متحصل على اجازة وطنية في الاعلامية فهو يعمل في كشك في سوق المنزه التاسع و يتمتع بشعبية ساحقة من الجنس اللطيف.
هو قاهر قلوب العذارى و من الشباب و علي العطوي ظلمه الزمن فقد تقدم لمناظرات مختلفة في الوظيفة العمومية لكنه فوجئ كل مرة بالرفض و عوض ذلك بالنجاح المهني الساحق و الماحق لكنه اثار غيرة بعض زملائه الفاشلين الذين اقلقوه و ازعجوه باطلاق اشاعات سخيفة عنه لكنه ظل صامدا.