بقلم: عزيز بن جميع
بعد فترة استراحة في دبي، عادت الدكتورة مرام الزمرلي لتستعيد مكانتها المميزة في المشهد الإعلامي، مؤكدة أنها ليست مجرد صوت إذاعي بل رمز للابتكار والتحليل العميق. تدخلاتها الإذاعية القيمة لم تكن عابرة، بل أثرت في الحوار العام وأسهمت في توسيع قاعدة جمهورها، لتثبت أن الإعلام لم يعد كما قبلها.
نجاحها هذا جاء نتيجة حضور قوي، أسلوب جذاب، ومضمون ثري، حيث استطاعت أن تجمع بين المهنية والجرأة، وتقديم محتوى إعلامي متوازن يلبي طموحات المستمعين ويطرح رؤى جديدة. مرام الزمرلي اليوم ليست مجرد مقدمة برامج، بل دكتورة المستقبل في الإعلام التونسي، قادرة على صياغة الحوارات الكبرى وترك بصمة واضحة على كل موجة إذاعية تشارك فيها.
برافو مرام على هذه العودة القوية والمثيرة!



