مدينة طبرقة الساحلية، الجوهرة الشمالية التي أبدعها الرحمن في خلقها وجمالها، أصبحت اليوم مدينة لا يطيب فيها العيش. أزمة مياه خانقة تحوّلت إلى مأساة حقيقية للسكان والزوار على حد سواء، تاركة آثارًا كارثية على الموسم السياحي والاقتصاد المحلي.
مدينة طبرقة الساحلية، الجوهرة الشمالية التي أبدعها الرحمن في خلقها وجمالها، أصبحت اليوم مدينة لا يطيب فيها العيش. أزمة مياه خانقة تحوّلت إلى مأساة حقيقية للسكان والزوار على حد سواء، تاركة آثارًا كارثية على الموسم السياحي والاقتصاد المحلي.
أثارت حادثة تعرض سائحة أجنبية لاعتداء جنسي خلال نشاط سياحي بمدينة ساحلية تونسية صدمة كبرى وتناقلتها عدد من الصحف الأوروبية والعالمية، ووصفتها بـ"التجربة المرعبة" التي تحولت فيها لحظات الترفيه إلى كابوس.
البندقية - المدينة العائمة التي طالما سحرت الزوار بجمالها، أصبحت اليوم ساحة خصبة لعصابات النشل المنظمة، التي تضرب يوميًا عشرات السائحين، في ظل عجز أمني وقانوني لافت.
في لحظة صادقة، وربما جارحة، اختزل المعلّق الرياضي المصري عصام عبده أزمة مدينة طبرقة – وبل ربما أزمة مدن تونس كلها – حين قال خلال تغطيته لتربص النادي الأهلي المصري: