بقلم: عزيز بن جميع
حققت المحامية والأستاذة ملكة بودربالة نجاحات ملفتة في عالم الإعلام، لتثبت أن مهنة المحاماة لا تقف حاجزًا أمام الإبداع والتألق الإعلامي.
برغم أن المحاماة مهنة تتطلب صرامة ومهنية عالية، استطاعت ملكة أن تصنع لنفسها اسمًا لامعًا على الشاشات، جامعًة بين جمال لافت وحضور قوي وتميز واضح في كل ظهور لها.
في الفترة الأخيرة، ضربت ملكة بقوة، محققة إنجازات إعلامية لم يتمكن آخرون من تحقيقها، مؤكدة قدرتها على الجمع بين الحرفية القانونية والمهارة الإعلامية.
ملكة بودربالة اليوم ليست مجرد محامية، بل رمز للتألق والاحترافية في ساحتين مختلفتين، مهنة القانون وعالم الإعلام، مما يجعلها واحدة من أبرز الشخصيات العامة في تونس.



