اختر لغتك

مدرسة الكرامة سليمان: تأسس لتاريخ من الإبداع والتأثير الإيجابي

مدرسة الكرامة سليمان: تأسس لتاريخ من الإبداع والتأثير الإيجابي

مدرسة الكرامة سليمان: تأسس لتاريخ من الإبداع والتأثير الإيجابي

تعتبر مدرسة الكرامة سليمان واحة للتميز والإبداع، حيث تصنع الحدث وتسجل اسمها بأحرف من ذهب. مسرحية "اسمعني وتبعني"، التي يقدمها المربي الألمعي سليم السبيعي، تعكس روح التفاني والإبداع في مجال التعليم.

توفيق الدالي يهدد بقضية قانونية لمنع حفل تكريم شقيقته ذكرى محمد في قطر

تركز المسرحية على أهمية المحافظة على البيئة وضرورة الكف عن العبث بكل مكوناتها بشكل ظريف وطريف. تحمل رسالة توعوية مهمة إلى العالمين، داعية إلى المحافظة على البيئة وتشجيع الوعي البيئي.

 

بالإضافة إلى ذلك، تقدم المسرحية برنامجًا تربويًا شاملًا يشمل تعليمات السنة الثالثة من اللغة العربية والعلوم والتنشئة. يظهر المربي الناجح سليم سعيد تميزه في توجيه هذا البرنامج بدقة واهتمام، مما أسهم في نجاح المسرحية واستحسان الجميع.

تمت متابعة المسرحية بشغف وإعجاب من قبل وسائل الإعلام الوطنية، وتوجت بنجاح كبير واستحسان الجمهور. إن تأثير المسرحية لم يقتصر على الجوانب الترفيهية فحسب، بل أتت بقيمة تربوية وتوعوية هامة للمشاهدين.

نتقدم بالشكر والتقدير للمربي الألمعي سليم السبيعي على جهوده الرائعة، ونثني على إدارة مدرسة الكرامة سليمان بقيادة الاستاذ كمال الماجري على نجاح هذا العمل الرائع.

 

محطة تحلية مياه البحر في قرقور: الحل الجذري لعجز الموازنة المائية في صفاقس

آخر الأخبار

راتب خرافي: يوسف بلايلي يتقاضى ما يعادل 275 ألف دينار تونسي شهريًا!

راتب خرافي: يوسف بلايلي يتقاضى ما يعادل 275 ألف دينار تونسي شهريًا!

💣 الطلاق المُكلف: الترجي يُفاوض روجي أهولو... واللاعب يتمسّك بكل مليم!

💣 الطلاق المُكلف: الترجي يُفاوض روجي أهولو... واللاعب يتمسّك بكل مليم!

🔴⚪ من طبرقة وبوسالم إلى عين دراهم: جماهير الإفريقي تُعيد كتابة قصة الوفاء

🔴⚪ من طبرقة وبوسالم إلى عين دراهم: جماهير الإفريقي تُعيد كتابة قصة الوفاء

🔥 لطيفة تشعل الساحة الغنائية: أول ألبوم بتقنية "دولبي أتموس" في الوطن العربي يُحدث ضجة!

🔥 لطيفة تشعل الساحة الغنائية: أول ألبوم بتقنية "دولبي أتموس" في الوطن العربي يُحدث ضجة!

🔴⚪ القلمامي يكشف المستور: الإفريقي لا يُدار بالشعارات… بل بجنود في الميدان!

🔴⚪ القلمامي يكشف المستور من عين دراهم: الإفريقي لا يُدار بالشعارات… بل بجنود في الميدان!

Please publish modules in offcanvas position.