تتواﺻﻞ ﺍﻟﻤﻬﺎﺯﻝ ﻓﻲ ﻗﻄﺎﻉ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺑﻄﺒﺮﻗﺔ ﺣﻴﺚ ﻧﺸﻬﺪ ﺣﺎﻻﺕ ﺗﻜﺎﺩ ﺗﻜﻮﻥ ﻳﻮﻣﻴﺔ لحالات وﻓﻴﺎﺕ ﺑﺎﻟﻐﺮﻕ ﻟﺰﻭﺍﺭﻧﺎ ﻭﺃﺣﺒﺎﺋﻨﺎ ﻣﻦ التونسيين ﻭﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮيين ﻭﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﻻ ﺣﻴﺎﺓ ﻟﻤﻦ ﺗﻨﺎﺩﻱ..
منذ سنة 2013 ﻗﺴﻢ ﺇﻧﻌﺎﺵ ﺣﺎﺿﺮ ﻭﻣﻐﻠﻖ..
ﻃﺒﻴﺒﺎﻥ ﺍﺛﻨﺎﻥ ﺍﻛﻔﺎء ﻓﻲ ﺍﻻﻧﻌﺎﺵ ﺑﺎﺩﺭﻭﺍ ﺑﺈﺑﺪﺍء ﺭﻏﺒﺘﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻘﺴﻢ ﻭﻓﺘﺤﻪ ﻭﻟﻮ ﺟﺰﺋﻴﺎ ﻹﻧﻘﺎﺫ ﻣﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻧﻘﺎﺫﻩ ﻣﻦ ﺍﺭﻭﺍﺡ ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﺇﺭﺍﺩﺓ ﻟﻔﺘﺤﻪ.
كذلك حوادث الطرقات قد يلجأ الأطباء إلى نقل المصابين إلى العاصمة أو الولايات المجاورة مم يتسبب في تعكر لحالة المريض...
ﻮﺯﻳﺮ الصحة ﺇﺛﺮ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﺍﻻﺧﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﻣﺎﻱ ﺍﻟﻔﺎﺭﻁ ﻭﻋﺪ ﺑﻔﺘﺤﻪ ﻓﻲ جويلية ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﻳﻔﻲ ﺑﻮﻋﺪﻩ ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ...