بواسطة: عزيز بن جميع
فتحت لنا الأستاذة منيرة الحكيمي نافذة على قصتها المثيرة في عالم القانون، حيث تسعى جاهدة للإبداع والتحدي، وتبذل جهودًا لدعم فلسطين وغزة في ظل الأحداث الصعبة. تشاركنا منيرة تجاربها الشخصية وتؤكد على أهمية التحديات في رحلة النجاح.
بواسطة: عزيز بن جميع
فتحت لنا الأستاذة منيرة الحكيمي نافذة على قصتها المثيرة في عالم القانون، حيث تسعى جاهدة للإبداع والتحدي، وتبذل جهودًا لدعم فلسطين وغزة في ظل الأحداث الصعبة. تشاركنا منيرة تجاربها الشخصية وتؤكد على أهمية التحديات في رحلة النجاح.
ضيفتي اليوم، استاذة موسيقى، درست الصحافة و الإعلام، عضو بالإتحاد العالمي للصحفيين المحترفين، لها تجارب إعلامية ثرية ومتنوعة، بداياتها كانت في برنامج "أنباؤنا" ثم سينما الطفل والشباب على قناة تونس 7، ثم كان لها ظهور على قناة 21 مع الأستاذ المنصف بن عبدالله في برنامج "تقاسيم على أوتار الجمال"، ثم في برنامج جمعياتي يخص المرأة، انتقلت بعد ذلك الى راديو تلفزيون العرب أين خاضت عدة تجارب أهمها الموجهة للأطفال مثل برنامج "ابجد هوز"، وبرنامج سينمائي "عين على السينما التونسية" وكانت تعد برنامجها بالاستعانة بخالها السيد الهادي خليل عميد النقاد السينمائيين في تونس... ثم عادت إلى التلفزة الوطنية وقدمت برامج تخص الأطفال... والتحقت بإذاعة شمس آف ام منذ أولى ذبذباتها في 27 سبتمبر 2010، وتعتبر هذا التاريخ حدثا مهما جدا لا يمكن أن يمحى من ذاكرتها أبدا، لانها تعتبرها صرحا شامخا تكن له كل المحبة و الإحترام.
بدأت الفكرة... من كتابة "نقشة لفظية" بالإعتماد على الجناس وهي أيضا "ومضة شعرية" لتصبح نصا شعريا... إلي أن بدأنا في عملية المقاومة بنشره في جريدة الشروق... وإلقائه في الأماسي الثقافية... إلى أن تطورت الفكرة... من قراءة شعرية بأداء مسرحي... إلى عرض أدائي تمثيلي... ومازلنا نطور هذه الفكرة لتصبح عرض مسرح شارع.
في لقاء خاطف بالشاعر والصحفي عادل الهمامي، مدير الملتقى العربي لشعر المقاومة، افادنا مشكورا أن الدورة الأولى التي انتظمت يومي 19 و20 أكتوبر 2023 بكل من المنيهلة ومنزل تميم وقليبية حققت النجاح المرجو رغم محاولة توجيه الملتقى من قبل المنظمة التي رعته في دورته التأسيسية والتي عملت على تسييس التظاهرة عوضا عن خدمتها، مضيف أنها لم تدعم الدورة ولو بكوب ماء من الحنفية، وأضاف أن اختتام الدورة الذي تم في دار الثقافة "نور الدّين صمود" بقليبية لم يكن في المستوى المأمول، ليتفاجأ في الدورة الثانية التي أقيمت بجندوبة يومي 4 و5 نوفمبر الجاري أن المنسق العام للملتقى هو من وضع العصا في العجلة في قليبية وفي جندوبة، حيث طلب من عديد الضيوف عدم المجيء بداعي عدم توفر الإقامة والإعاشة رغم أنهما متوفرتين، ولهذا السبب ولسبب أخلاقي قام بعزله فورا، علما أن الدورة الثانية انتظمت برعاية جمعية الولاء للوطن شأنها شأن الدورة الثالثة التي ستنتظم يومي 25 و26 نوفمبر الجاري بمدينتي باجة ونفزة.