كشف الرئيس المدير العام للديوان الوطني للأسرة والعمران البشري الحبيب غديرة، الاحد، ان مجمل المؤشرات المرتبطة بالصحة الجنسية تقهقرت، ذلك ان عدد الاشخاص الحاملين لمرض السيدا الخاضعين للمتابعة الطبية لم يتجاوز 1200 مصابا من مجموع 4000 مريض.
هذا يعني وجود حوالي 3000 حامل للفيروس لا يرغبون في ان يكونوا محل متابعة طبية رغم ان الديوان يوفر لهم عديد المراكز للتقصي بصفة مجانية في اطار السرية التامة.