لم يعد الهاتف الذكي مجرد وسيلة ترفيه للأطفال، بل تحوّل إلى مصدر خطر صحي يهدّد أجيالًا كاملة بالسمنة والعزلة. في تونس كما في باقي دول العالم، يدقّ الأولياء ناقوس الخطر: أطفالنا يفضّلون الجلوس ساعات أمام الشاشات بدل اللعب والركض والتفاعل مع محيطهم، فهل أصبحنا فعلا أمام "جيل الهاتف البدين"؟