دعت منظمات دعم مرضى السرطان في ألمانيا إلى تضمين ساعة يومية من النشاط البدني في جدول المدارس، مشيرة إلى التأثير الوقائي للرياضة ضد السرطان. وفقًا لجيرد نيتكوفن، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الألمانية لدعم مرضى السرطان، فإن "متعة الحركة" هي جزء من طبيعتنا الفطرية، إلا أن الكثير من الأطفال يفقدون هذه المتعة مع تقدمهم في العمر، مما يجعلهم أقل نشاطًا.