منذ سبعينيات القرن الماضي، سادت قاعدة شبه مقدّسة في البيوت: ضبط التدفئة على 19 درجة مئوية شتاءً، باعتبارها الحلّ الأمثل بين الراحة وترشيد الطاقة. غير أنّ هذه القاعدة التاريخية باتت اليوم محلّ مراجعة جذرية، بعد أن قلبت الأبحاث الحديثة موازين الفهم حول العلاقة بين الحرارة الداخلية، صحة الإنسان، وكفاءة استهلاك الطاقة.



