فِلَسْطِينُ يَا وَجَعِي ..
أَيَّـا وَجَعًا لَا يَنْتَهِي
يَـا أَمَلاً تَلَطَّخَ بِالأَلَمْ
يَـا أَرْضًا وَدَّعَتِ الحَيَاةْ
بَيْنَ كَدَمَاتِ المُعْجِزَاتْ
فِلَسْطِينُ يَا وَجَعِي ..
أَيَّـا وَجَعًا لَا يَنْتَهِي
يَـا أَمَلاً تَلَطَّخَ بِالأَلَمْ
يَـا أَرْضًا وَدَّعَتِ الحَيَاةْ
بَيْنَ كَدَمَاتِ المُعْجِزَاتْ
وحيدة تركت كحبة عنب
تدحرجت على شرفة الانتظار
كقمر سرق نوره من ظلمة الأحجيات
كشمس ضفرت خيوطها
سلطانتي يا سيّدة الفصول...
دعيني أقول...
ما أريد أن أقول....
أبوح بما في خاطري يجول...
لا أحد قادر...
بتشابه مبالغ
فى تاويله
أنحاز إلى سقف
الشجرة
فى المجاز