باتت التسريبات والمعلومات المسربة من داخل النادي الإفريقي تسيطر على المشهد الإعلامي والرياضي في تونس، ما أدى إلى زعزعة استقرار أحد أعرق الأندية وأهمها في القارة الإفريقية. لا يقتصر الأمر اليوم على تسريبات صوتية أو إشاعات عابرة، بل تجاوز ذلك إلى نشر وثائق قانونية وبنكية حساسة تمس خصوصية النادي ومسيرته المالية والإدارية.