اختر لغتك

جريمة تهّز الضمير... أب يعطي رضيعه جرعة مخدرات بسبب بكائه

جريمة تهّز الضمير... أب يعطي رضيعه جرعة مخدرات بسبب بكائه

جريمة تهّز الضمير... أب يعطي رضيعه جرعة مخدرات بسبب بكائه

جريمة قاسية هزّت الشارع المصري، فتجرد أبٌ من كل مشاعر الإنسانية والرحمة، ليعطي طفله الذي لم يتجاوز عاماً ونصف العام، جرعة من مخدر الحشيش.

وتعود الواقعة إلى تلقي قسم الزيتون بمحافظة القاهرة، بلاغاً من أحد المستشفيات ومراكز السموم بوصول رضيع عمره عام ونصف العام، بين الحياة والموت بسبب تناوله قطعة من مخدر الحشيش.

الواقعة أثارت ضجة كبيرة ودفعت وزارة الداخلية إلى فتح تحقيق في الأمر، بعدما تم تحرير محضر بالواقعة، لتثبت التحريات أن الأب تجرد من مشاعر الإنسانية وفقد كل معاني الرحمة، فأعطى طفله جرعة من مخدر الحشيش لإسكاته بسبب بكائه المستمر بدلاً من إطعامه أو فحصه لدى طبيب لمعرفة سبب البكاء.

وقررت النيابة التحفظ على الوالد، وتوجيه تهمة الشروع في قتل ابنه.

وقائع تجرد الأب من مشاعر الإنسانية، باتت عرضاً مستمراً في مصر. فقد كشف عن قيام أب في محافظة الغربية قبل أسابيع عدة بقتل ابنته، بمساعدة زوجته الثانية، عندما حاول تعنيفها بسبب كثرة هروبها من المنزل عقب وفاة والدتها‏,، فتعدى عليها بالضرب‏,، ما أدى إلى سقوطها على الأرض ووفاتها، وهو ما دفعه للتستر على الجريمة ودفنها بمساعدة زوجته الثانية في منطقة مهجورة خارج القرية، إلا أن الرائحة الكريهة للجثة كشفت الجريمة.

 

آخر الأخبار

المحكمة: حين تُعرض العدالة على المسرح... والجمهور يُصدر الحكم

المحكمة: حين تُعرض العدالة على المسرح... والجمهور شاهد ومتهم في نفس الوقت

تونس تُحيي الذكرى 62 لعيد الجلاء... يوم طرد آخر جندي فرنسي من أرض الوطن 🇹🇳

تونس تُحيي الذكرى 62 لعيد الجلاء... يوم طرد آخر جندي فرنسي من أرض الوطن

إيطاليا تهزم إسرائيل بثلاثية... واحتجاجات مؤيدة لفلسطين تتحول إلى مواجهات مع الشرطة في أوديني!

إيطاليا تهزم إسرائيل بثلاثية... واحتجاجات مؤيدة لفلسطين تتحول إلى مواجهات مع الشرطة في أوديني!

مداهمة صادمة في سوسة… "مركزا تدليك" يتحوّلان إلى أوكار للبغاء واستدراج الزبائن عبر الإنترنت!

مداهمة صادمة في سوسة… "مركزا تدليك" يتحوّلان إلى أوكار للبغاء واستدراج الزبائن عبر الإنترنت!

خطر فوق الرؤوس: بلدية سوسة تغلق القاعة الأولمبية بعد انهيار جزئي في السقف!

خطر فوق الرؤوس: بلدية سوسة تغلق القاعة الأولمبية بعد انهيار جزئي في السقف!

Please publish modules in offcanvas position.