بقلم: عزيز بن جميع
بعد غياب وُصف بأنه "التلفزي الرهيب"، عاد الصحفي الكبير مطران إلى الشاشة من بوابة برنامج "لاباس"، في حلقة استثنائية جمعت بين الحنين والدهشة. الغائب الحاضر أطلّ بإطلالة لافتة، لم تنقصها الرصانة ولا الوهج، ليؤكد أن الصحافة الجادة يمكن أن تغيب، لكنها لا تموت.