تستعد شركة Xiaomi الصينية لدخول سباق الذكاء الاصطناعي من أبوابه الواسعة، بإطلاق مساعد ذكي جديد باسم "Mi Chat"، في خطوة تستهدف منافسة ChatGPT ومنصات الذكاء الاصطناعي العالمية.
تستعد شركة Xiaomi الصينية لدخول سباق الذكاء الاصطناعي من أبوابه الواسعة، بإطلاق مساعد ذكي جديد باسم "Mi Chat"، في خطوة تستهدف منافسة ChatGPT ومنصات الذكاء الاصطناعي العالمية.
اختتمت فعاليات قمّة "الذكاء الاصطناعي نحو المستقبل"، التي احتضنها قصر المؤتمرات بالعاصمة من 30 نوفمبر إلى 3 ديسمبر 2025، بتنظيم هاكاثون الذكاء الاصطناعي العربي 2025 تحت شعار "ابتكار عربي لمستقبل ذكي ومستدام"، بهدف تحفيز الباحثين الشباب على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات الإقليمية وتعزيز التنمية المستدامة.
ينطلق يومي 22 و23 نوفمبر الجاري بصفاقس المنتدى السنوي للتوجيه والانتداب "PyFac – Pitch Yourself For A Career"، الذي ينظمه قسم هندسة الإعلامية والرياضيات التطبيقية بالمؤسسة الجامعية، ليجمع بين الطلبة والخريجين والشركات التكنولوجية والمهندسية في لقاء واحد.
في عصر تتسارع فيه التحولات التكنولوجية وتصبح فيه الأنظمة الذكية جزءا لا يتجزأ من مختلف المجالات أصبح الذكاء الاصطناعي عاملا محوريا في إعادة تشكيل المؤسسات والمجتمع المدني على حد سواء، ونظم مركز إفادة للجمعيات ندوة علمية تناولت موضوع الذكاء الاصطناعي في خدمة الجمعيات_ الفرص والتحديات وذلك بهدف استكشاف كيف يمكن توظيف هذه التكنولوجيا لتعزيز العمل الجمعياتي وتحقيق أثر مجتمعي مع تحليل الأبعاد القانونية والأخلاقية المرتبطة بها ومناقشة إدماجها ضمن المناهج التعليمية الوطنية، ومن هذا المنطلق يتضح أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة تقنية بل يمثل منظومة متكاملة تجمع بين الأبعاد الفلسفية والقانونية والاجتماعية ويضع الإنسان أمام تحديات تتعلق بالهوية، المسؤولية والحقوق الرقمية، وفي هذا الإطار، يصبح التحدي الرئيسي هو كيفية توجيه هذه التكنولوجيا لخدمة المجتمع بطريقة تحفظ الحقوق وتضمن المساءلة، مع وضع أطر قانونية واضحة لتقنين استخدامها وتنظيم عملها.