يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم الاثنين اجتماعًا طارئًا خلف أبواب مغلقة، وذلك في أعقاب إعلان الفصائل السورية المسلحة عن الإطاحة بالرئيس بشار الأسد والسيطرة على العاصمة دمشق يوم أمس الأحد. الاجتماع الذي طلبته روسيا يأتي في وقت حساس، حيث يواجه السوريون واقعًا سياسيًا جديدًا بعد نهاية حكم الأسد الذي استمر لأكثر من عقدين.



