اختر لغتك

الوشق المصري يهاجم جنود الاحتلال على الحدود.. هل تشكل الحيوانات المفترسة تهديدًا جديدًا؟

الوشق المصري يهاجم جنود الاحتلال على الحدود.. هل تشكل الحيوانات المفترسة تهديدًا جديدًا؟

الوشق المصري يهاجم جنود الاحتلال على الحدود.. هل تشكل الحيوانات المفترسة تهديدًا جديدًا؟

في حادثة غير مسبوقة، تعرّض عدد من الجنود الإسرائيليين لهجوم من قبل الوشق المصري، أحد أخطر الحيوانات البرية المفترسة، على الحدود بين مصر والأراضي الفلسطينية المحتلة، ما أسفر عن إصابة عدد منهم بجروح متفاوتة، وفق ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية.

مقالات ذات صلة:

ليلة دامية في غزة: 14 شهيدًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي

مجلس النواب الأمريكي يوافق على فرض عقوبات ضد المحكمة الجنائية الدولية: هل هي خطوة لدعم الاحتلال؟

مظاهرات حاشدة في الغرب الليبي احتجاجًا على تصريحات نجلاء المنقوش حول لقاء مع وزير خارجية الاحتلال

وذكرت التقارير أن الهجوم وقع في منطقة جبل حريف، حيث وردت بلاغات عن تعرض الجنود للعض، قبل أن يصل مفتش من هيئة الطبيعة والمحميات إلى المكان، ليتمكن لاحقًا من ضبط الوشق ونقله إلى مستشفى متخصص لفحصه.

ويعد الوشق المصري من القطط البرية المفترسة التي تتمتع بسرعة تصل إلى 80 كلم/ساعة، وقدرة عالية على القفز والتسلق، ما يجعله صيادًا ماهرًا للحيوانات الصغيرة.

وتعيد هذه الحادثة الجدل حول تسلل الحيوانات من مصر إلى إسرائيل، حيث سبق أن أطلق علماء إسرائيليون تحذيرات عام 2022 من انتشار البرص المصري (أبو بريص) في وادي عربة، ما يشكل تهديدًا للنظام البيئي ويؤثر على المحاصيل الزراعية.

فهل تتحول الحياة البرية إلى عامل غير متوقع في الصراع القائم؟

آخر الأخبار

سمفونية النادي الإفريقي في أوذنة… موعد العشق والانتماء 

سمفونية النادي الإفريقي في أوذنة… موعد العشق والانتماء 

 أزمة ثقة تتفاقم حول ملف الشريمي والجمهور يطالب بالشفافية

 أزمة ثقة تتفاقم حول ملف الشريمي والجمهور يطالب بالشفافية

صراع خفي داخل الإفريقي : المطيري يعود... والطويهري في قفص الاتهام!

صراع خفي داخل الإفريقي : المطيري يعود... والطويهري في قفص الاتهام!

أي عدالة هذه؟ إرهابي محكوم يغني على أنقاض ذاكرة الشهداء!

أي عدالة هذه؟ إرهابي محكوم يغني على أنقاض ذاكرة الشهداء!

التحالف من أجل النادي الإفريقي: دعم مستمر وفكر استراتيجي من رحم الانتماء

التحالف من أجل النادي الإفريقي: تاريخ من التضحيات… وغياب يثير التساؤلات!

Please publish modules in offcanvas position.