بقلم: عزيز بن جميع
خلود القاسمي تفرض حضورها بقوة وجاذبية لا تُقاوم في مختلف المحافل، لتثبت أنّ لقب ملكة الجمال لم يكن إلا البداية. من الحفلات البارزة إلى المناسبات الراقية، استطاعت خلود أن تصنع الحدث بإطلالات استثنائية وجاذبية تخطف الأنظار.
بعد فوزها بلقب ملكة جمال، أصبح اسمها مرادفًا للأناقة والتميز، وهي اليوم أيقونة للجمال العصري، حاضرة على كل الساحات، ومحلّ اهتمام الإعلام والجماهير.
برافو خلود على هذه الهيمنة الساحرة، ونتوقّع منها عام 2026 حافلًا بالمفاجآت والإنجازات التي ستجعلها نجمة الصف الأول بلا منازع.




