اختر لغتك

واقعة عنصرية.. الجماهير التونسية تلقي الموز على ريشارليسون

واقعة عنصرية.. الجماهير التونسية تلقي الموز على ريشارليسون

استنكرت الجامعة البرازيلية لكرة القدم، حادثة إلقاء الجماهير التونسية لموزة من مدرجات ملعب بارك دي برانس، على اللاعب ريشارليسون، خلال احتفاله بتسجيل الهدف الثاني.

ونشرت الجامعة البرازيلية عبر حسابها على تويتر : "لسوء الحظ، تم إلقاء موزة على العشب باتجاه ريتشارليسون ، صاحب الهدف البرازيلي الثاني. تجدد منظمة الاتحاد البرازيلي لكرة القدم موقفها المناهض للعنصرية ونبذ أي مظهر متحيز".

و وقعت الحادثة خلال احتفال ريتشارليسون بالهدف الثاني له في شباك تونس، ليتعرض لهجوم عنصري من أحد الجماهير الحاضرين في الملعب.

وقام المشجع بإلقاء موزة على لاعبي المنتخب البرازيلي الذين كانوا يحتفلون بهدف مهاجم توتنهام في شباك الفريق الخصم.

وبحسب معلومات من "تي في جلوبو" أثناء بث المباراة الودية، فكانت هناك العديد من المحاولات لتحديد هوية المشجع المسؤول عن الواقعة العنصرية، دون النجاح في تحقيق ذلك حتى الآن.

وتأتي هذه الواقعة المثيرة للجدل، بعد الأزمة التي حدثت مؤخرًا مع فينيسيوس جونيور جناح ريال مدريد والبرازيل، وتعرضه لهجوم عنيف بسبب رقصاته خلال الاحتفال بتسجيل الأهداف.

وهو ما دفع نجوم المنتخب البرازيلي لدخول ملعب المباراة قبل مواجهة تونس وهم يحملون لافتة كُتب عليها:"لولا لاعبينا السود، لما كان لدينا نجوم على قميصنا".

 

آخر الأخبار

انتعاشة حدودية غير مسبوقة تُشعل الموسم السياحي في جندوبة

انتعاشة حدودية غير مسبوقة تُشعل الموسم السياحي في جندوبة

انتعاشة غير مسبوقة للسياحة في جندوبة: نوفمبر يسجّل قفزة نوعية والمؤشرات السنوية تتعزّز

انتعاشة غير مسبوقة للسياحة في جندوبة: نوفمبر يسجّل قفزة نوعية والمؤشرات السنوية تتعزّز

أيام قرطاج السينمائية: دورة 36 تكشف أسرارها… و“فلسطين 36” يشعل الافتتاح!

أيام قرطاج السينمائية: دورة 36 تكشف أسرارها… و“فلسطين 36” يشعل الافتتاح!

تونس والهجرة ... نحو بناء مقاربة متكاملة تجمع القانون والإنسانية لمعالجة نزيف الكفاءات وحماية حقوق المهاجرين

تونس والهجرة ... نحو بناء مقاربة متكاملة تجمع القانون والإنسانية لمعالجة نزيف الكفاءات وحماية حقوق المهاجرين

محاضرة تهزّ بيت الحكمة: “خليج قابس يختنق منذ 35 سنة... والإنذار الأخير دقّ الليلة!”

محاضرة تهزّ بيت الحكمة: “خليج قابس يختنق منذ 35 سنة... والإنذار الأخير دقّ الليلة!”

Please publish modules in offcanvas position.