في ليلة حالمة من ليالي هرقلة، وعلى أنغام البخور والدفوف، تحوّل المسرح في 17 جويلية 2025 إلى فضاء روحي ساحر، حيث حلّق عرض "الزيارة" بسامعيه إلى فضاءات لا تحدّها الجغرافيا ولا يحكمها الزمن.
في ليلة حالمة من ليالي هرقلة، وعلى أنغام البخور والدفوف، تحوّل المسرح في 17 جويلية 2025 إلى فضاء روحي ساحر، حيث حلّق عرض "الزيارة" بسامعيه إلى فضاءات لا تحدّها الجغرافيا ولا يحكمها الزمن.
في اتصال هاتفي خاص، عبّر لنا الدكتور جمعة الجريدي عن سعادته الغامرة بلقاء المثقفين والفنانين والكتّاب، مؤكّدًا أن مكانه الطبيعي بينهم، وأنه يعزف فقط للكتاب وللكلمة.
✍️ بقلم: عزيز بن جميع
محمد كوكة... اسم من ذهب في تاريخ المسرح التونسي، لا يحتاج إلى تعريف، فكل من اعتلى الخشبة بعده، مرّ من مدرسته أو استلهم من حضوره.
✍️ بقلم: عزيز بن جميع
في زمن الجفاف الفكاهي، يلمع اسم فيصل الصمعي كواحد من القلائل الذين مزجوا بين الشعر والابتسامة، بين النقد والمرح، فكان له أسلوبه الخاص الذي لا يُشبه أحدًا.