اختر لغتك

...ما ضاع: حمدان بن الصغير (الميدة- نابل -تونس)

...ما ضاع: حمدان بن الصغير (الميدة- نابل -تونس)

لن تنساني 

ستئنّ من ثقل أحزاني 

و حين تندم لن تراني 

لن تَعْلَمْ

كيف بغيرك

تمضي أيّامي

كيف تموت

و تحيا أشجاني

قَابِعَة ٌ

في ركن من الماضي 

أجترّ آلامي

كيف يكون طَعْمِي

بأفواه الغِربانِ

ما أشقاني 

و ما أَتْفَهْ 

بأحداقي الألوان

حتّى المساحيق

التّى خَفَتَتْ ألوانها 

ما عادت تحنّ لأجفاني

ضاع الذي ضاع 

و ما ضاع... بك غرامي

حمدان بن الصغير (الميدة- نابل -تونس)

آخر الأخبار

حين تتحوّل المدرسة إلى فضاء للفرح… الثقافة كرافعة صامتة للإصلاح التربوي

حين تتحوّل المدرسة إلى فضاء للفرح… الثقافة كرافعة صامتة للإصلاح التربوي

حريق الإسكندرية يفتح باب الشبهات: روايات متضاربة حول وفاة نيفين مندور وتحقيقات مرتقبة

حريق الإسكندرية يفتح باب الشبهات: روايات متضاربة حول وفاة نيفين مندور وتحقيقات مرتقبة

رحيل عبد الرؤوف شبشوب… النادي الإفريقي يودّع أحد رجاله وذاكرة كرة اليد التونسية

رحيل عبد الرؤوف شبشوب… النادي الإفريقي يودّع أحد رجاله وذاكرة كرة اليد التونسية

17 ديسمبر… التاريخ الذي لم يهدأ: خمسة عشر عامًا على ثورة ما تزال تبحث عن اكتمالها

17 ديسمبر… التاريخ الذي لم يهدأ: خمسة عشر عامًا على ثورة ما تزال تبحث عن اكتمالها

نهاية صامتة خلف الأبواب المغلقة… حريق يخطف فنانة غابت طويلًا عن الأضواء

نهاية صامتة خلف الأبواب المغلقة… حريق يخطف فنانة غابت طويلًا عن الأضواء

Please publish modules in offcanvas position.