لم تكد فرحة المتجمهرين بإخراج الطفل ريان من البئر التي علق فيها لأكثر من 100 ساعة شمالي المغرب، تكتمل حتى صدم الجميع وخلال وقت قصير على إخراجه من البئر بإعلان وفاته، ليسدل الستار على قصته بنهاية حزينة.
لم تكد فرحة المتجمهرين بإخراج الطفل ريان من البئر التي علق فيها لأكثر من 100 ساعة شمالي المغرب، تكتمل حتى صدم الجميع وخلال وقت قصير على إخراجه من البئر بإعلان وفاته، ليسدل الستار على قصته بنهاية حزينة.
بعد 5 أيام من حبس أنفاس العالم، خرجت جثة الطفل المغربي ريان من البئر السحيقة في مشهد مبك ومؤثر، ثم نقلت سيارة إسعاف جثمان الطفل إلى مروحية بمحيط موقع الحادث.
أعلن الديوان الملكي المغربي قبل قليل وفاة الطفل ريان.
على إثر الحادث المفجع الذي أودى بحياة الطفل ريان اورام، أجرى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، اتصالا هاتفيا مع السيد خالد اورام، والسيدة وسيمة خرشيش والدي الفقيد ريان، الذي وافته المنية، بعد سقوطه في بئر.