تخوض فرق الإغاثة السبت سباقا مع الزمن في جهودها المضنية التي تتقدم ببطء لإنقاذ الطفل ريان البالغ من العمر خمس سنوت والعالق منذ خمسة أيام في بئر عميقة في شمال المغرب، على أمل في إخراجه حيا.
تخوض فرق الإغاثة السبت سباقا مع الزمن في جهودها المضنية التي تتقدم ببطء لإنقاذ الطفل ريان البالغ من العمر خمس سنوت والعالق منذ خمسة أيام في بئر عميقة في شمال المغرب، على أمل في إخراجه حيا.
أكدت وسائل إعلام مغربية أن والدي الطفل ريان دخلا النفق وأنه ما زال على قيد الحياة، مضيفة أن طاقما طبيا وصل إلى الطفل المغربي ريان داخل البئر.
في مفاجأة غير متوقعة أدى انهيار صخري طفيف إلى توقيف مؤقت لعملية الحفر الجارية لإخراج الطفل ريان العالق منذ ما يقرب من 65 ساعة، على عمق 32 مترا في بئر ضيقة بالقرب من منزل أسرته بمركز تمروت، في إقليم شفشاون، شمال المغرب.
صعد والدي الطفل ريان سيارة الإسعاف استعدادا لاستخراج ابنهما، وتتكلف الوقاية المدنية في هذه الأثناء بالمراحل الأخيرة لإخراج الطفل ريـان بعد الوصول له والانتهاء من عملية الحفر.