تجد العديد من الأسر العربية المهاجرة صعوبة في مواصلة أطفالها تعلّم اللغة العربية، فيما يطالب الخبراء والمختصون بالحفاظ على اللغة الأم لأنها تظل حلقة الوصل الأهم مع الوطن الأصل ويشددون على ضرورة أن تنال حظها في المدارس الأجنبية مثلها مثل بقية اللغات الأخرى.



