اختر لغتك

كلينتون: ترامب لا يصلح لإدارة السياسة الخارجية

كلينتون: ترامب لا يصلح لإدارة السياسة الخارجية

قالت الديموقراطية الأوفر حظا للفوز بترشيح حزبها لانتخابات الرئاسة الأميركية هيلاري كلينتون إن أفكار الجمهوري دونالد ترامب بشأن السياسة الخارجية تشكل "خطرا" على أمن الولايات المتحدة.

وحذرت من أنه قد يشن حربا نووية إذا أنتخب رئيسا.

وقالت أمام حشد من مؤيديها في مدينة سان دييغو بولاية كاليفورنيا الخميس، وقبل أيام من اقتراع حاسم في تلك الولاية، إن أفكار ترامب "غير متماسكة بشكل خطير".

وأضافت أنه "لا يمتلك" الخبرة الكافية لإدارة السياسة الخارجية، مشيرة إلى خبرتها في هذا المجال عندما كانت وزيرة للخارجية في عهد الرئيس باراك أوباما.

وتابعت أن ترامب يريد بناء صداقات مع زعماء "غير ديموقراطيين"، بينما يحاول تدمير علاقات الولايات المتحدة بأصدقاء مثل رئيس الوزراء البريطاني، وعمدة لندن الجديد، والمستشارة الألمانية، والرئيس المكسيكي، وبابا الفاتيكان.

واعتبرت كلينتون أن خصمها الجمهوري "ليس الشخص" الذي يمكن أن يسلم الأرقام السرية الخاصة باستخدام السلاح النووي.

وتطرقت إلى تصريحاته بشأن معالجته للمشكلات الاقتصادية قائلة" إن ترامب سيقود اقتصاد الولايات المتحدة بالطريقة ذاتها التي أدار بها نوادي القمار".

وركزت حملة كلينتون خلال الفترة الماضية على تصويب هجماتها ضد ترامب، وليس منافسها على ترشيح الحزب الديموقراطي بيرني ساندرز، الذي سيواجهها في الانتخابات التمهيدية المقررة في كاليفورنيا الأسبوع المقبل.

وصرحت كلينتون في وقت سابق بأنها تركز على ترامب، لأنها تؤمن بأنها ستفوز بترشيح الحزب.

لكن غريمها ساندرز رفض الانسحاب، مؤكدا أنه سيظل في السباق حتى نهايته.

المصدر: وكالات

 

آخر الأخبار

🔴 الصرارفي مرشح للعودة... والبنزرتي يُراهن على إحياء الموهبة المفقودة!

🔴 الصرارفي مرشح للعودة... والبنزرتي يُراهن على إحياء الموهبة المفقودة!

🔴 فيرجي شامبرز في رادس: عودة داعمة وصفعة للشائعات

🔴 فيرجي شامبرز في رادس: عودة داعمة وصفعة للشائعات

في ظل صمت رسمي: اللحوم الحمراء تودّع موائد التوانسة!

في ظل صمت رسمي: اللحوم الحمراء تودّع موائد التوانسة!

من 9 إلى 24 أوت:  مهرجان "إيكوفيلدج" ‏يجمع نجوم الفن في سوسة

من 9 إلى 24 أوت:  مهرجان "إيكوفيلدج" ‏يجمع نجوم الفن في سوسة

🎥 قمة بدون تلفزة وطنية: من يربح المعركة… في الميدان وأمام الشاشة؟

🎥 قمة بدون تلفزة وطنية: من يربح المعركة… في الميدان وأمام الشاشة؟

Please publish modules in offcanvas position.