اختر لغتك

"رجّعتني 20".. عندما أعادت أمل الغربي وحمدي المهيري الرومانسية إلى الواجهة!

"رجّعتني 20".. عندما أعادت أمل الغربي وحمدي المهيري الرومانسية إلى الواجهة!

"رجّعتني 20".. عندما أعادت أمل الغربي وحمدي المهيري الرومانسية إلى الواجهة!

في عملٍ غنائيٍّ راقٍ جمع بين الدفء والإحساس، أطلقت الفنانة أمل الغربي رفقة الفنان والملحن حمدي المهيري أغنية جديدة بعنوان "رجّعتني 20"، لتعيد إلى الأذهان زمن الحبّ الصافي والمشاعر الأولى التي لا تشيخ.

الأغنية، التي نُشرت منذ ساعات قليلة على المنصات الرقمية، لاقت تفاعلاً واسعاً ومشاهدات مرتفعة، بفضل جرعتها العالية من الحنين والرومانسية. فهي تحكي قصة عاشقٍ أعاده الحبّ عشرين سنة إلى الوراء، حيث الاندفاع والعفوية وبساطة العاطفة.

قدّمت أمل الغربي أداءً مليئًا بالحرارة والصدق، بصوتٍ يحمل مزيجاً من الشجن والدفء، فيما قدّم حمدي المهيري حضوراً صوتياً ناضجاً وهادئاً، في تناغمٍ فنيّ جعل الأغنية حديث الوسط الموسيقي.

العمل من كلمات وألحان حمدي المهيري، وتم تصوير الفيديو كليب بعدسة المخرج ساري منير في نزل "فيرساتشي" بدبي، بإنتاج شركة "Aky Production" وتحت إشراف إيلي الخوري.

ويُعتبر هذا التعاون بين الغربي والمهيري لقاء الإبداع والرقي الفني، إذ جمع بين صوتين تونسيين قديرين في عملٍ يعيد الثقة في الذوق الغنائي الرفيع، ويؤكد أن الأغنية الرومانسية ما زالت قادرة على تحريك القلوب وإحياء النوستالجيا الجميلة لدى الجمهور.

"رجّعتني 20" ليست مجرد أغنية… بل رحلة في الذاكرة إلى زمنٍ كان فيه الحبّ بسيطاً، صادقاً، وراقياً.

آخر الأخبار

17 ديسمبر… التاريخ الذي لم يهدأ: خمسة عشر عامًا على ثورة ما تزال تبحث عن اكتمالها

17 ديسمبر… التاريخ الذي لم يهدأ: خمسة عشر عامًا على ثورة ما تزال تبحث عن اكتمالها

نهاية صامتة خلف الأبواب المغلقة… حريق يخطف فنانة غابت طويلًا عن الأضواء

نهاية صامتة خلف الأبواب المغلقة… حريق يخطف فنانة غابت طويلًا عن الأضواء

تشيرنوبيل على حافة الخطر… غلاف متصدّع وإنذار نووي مفتوح

تشيرنوبيل على حافة الخطر… غلاف متصدّع وإنذار نووي مفتوح

في ليلة بلا هوامش للخطأ… برشلونة يعبر فخ غوادالاخارا ويتنفس الصعداء في كأس الملك

في ليلة بلا هوامش للخطأ… برشلونة يعبر فخ غوادالاخارا ويتنفس الصعداء في كأس الملك

«ميغا هيفاء» يشعل السوشيال ميديا: حين تتحوّل الجرأة إلى معركة ذوق وحدود في الكليب العربي

«ميغا هيفاء» يشعل السوشيال ميديا: حين تتحوّل الجرأة إلى معركة ذوق وحدود في الكليب العربي

Please publish modules in offcanvas position.