تشير التقديرات إلى أن أكثر من 100 ألف تونسي يعانون من مرض الزهايمر بشكل مباشر، فيما يتأثر مئات الآلاف من أفراد العائلات بالآثار النفسية والاجتماعية لهذا المرض المزمن. وتبرز هذه الأرقام حجم التحدي الصحي والإنساني في تونس، حيث يُعد الزهايمر من أبرز الأمراض العصبية التي تصيب كبار السن وتؤثر على جودة حياتهم وحياة أسرهم.



