اختر لغتك

هذه قصة معاناة "صانع" يعمل في تاكسي فردي

هذه قصة معاناة "صانع" يعمل في تاكسي فردي

لماذا يقع الحديث دائما منذ سنين على اصحاب سيارات التاكسي الفردي و لا يقع الحديث ابدا عن الصانع المظلوم؟

في هذا الاطار اتصلنا بالسيد وليد بالغولة و هو تاكسيست معروف بنزاهته و اخلاقه الجميلة و هو محبوب من الجميع.

يقول وليد حقا صانع التاكسي يعاني الويل و القهر و التهميش من اصحاب سيارات التاكسي الفردي الذين يقضون به فترة الصيف الحارقة و المتعبة من العمل.

وعندما ياتي فصل الشتاء يتخلون عنه مالكو و اصحاب سيارات التاكسي الفردي لاسباب تافهة و غير معقولة كذريعة وهمية و تعلة و يصبح صانع التاكسي بطال مترسم يراود جدران المقاهي و يلجا للبطالة الاجبارية حتى ياتي الصيف الحارق المقبل فيحترق الصانع من جديد.

و يفرضون عليه العمل بدون مكيف تعلة انه يستهلك البنزين الكثير و الكثير رغم انه من ابسط حقوق العامل و احيانا يقومون بتعطيل المكيف عمدا فلماذا كل هذه المعاناة الشديدة ؟ و سنعود باكثر تفاصيل لهذا الموضوع المثير للجدل.

Aucune description disponible.

آخر الأخبار

حين تتحوّل المدرسة إلى فضاء للفرح… الثقافة كرافعة صامتة للإصلاح التربوي

حين تتحوّل المدرسة إلى فضاء للفرح… الثقافة كرافعة صامتة للإصلاح التربوي

حريق الإسكندرية يفتح باب الشبهات: روايات متضاربة حول وفاة نيفين مندور وتحقيقات مرتقبة

حريق الإسكندرية يفتح باب الشبهات: روايات متضاربة حول وفاة نيفين مندور وتحقيقات مرتقبة

رحيل عبد الرؤوف شبشوب… النادي الإفريقي يودّع أحد رجاله وذاكرة كرة اليد التونسية

رحيل عبد الرؤوف شبشوب… النادي الإفريقي يودّع أحد رجاله وذاكرة كرة اليد التونسية

17 ديسمبر… التاريخ الذي لم يهدأ: خمسة عشر عامًا على ثورة ما تزال تبحث عن اكتمالها

17 ديسمبر… التاريخ الذي لم يهدأ: خمسة عشر عامًا على ثورة ما تزال تبحث عن اكتمالها

نهاية صامتة خلف الأبواب المغلقة… حريق يخطف فنانة غابت طويلًا عن الأضواء

نهاية صامتة خلف الأبواب المغلقة… حريق يخطف فنانة غابت طويلًا عن الأضواء

Please publish modules in offcanvas position.