اختر لغتك

دراسة: ألعاب الفيديو العنيفة تغيّر وظيفة الدماغ

واشنطن- وجدت دراسة جديدة أن الشبان الذين يلعبون عادة بألعاب الفيديو من النوع العنيف يغيّر في طريقة عمل أدمغتهم.

وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأميركي أن الباحثين بجامعة "انديانا" وجدوا من خلال استخدام التصوير المغناطيسي، تغييرات في ردود فعل الأدمغة بعد التعرّض لألعاب الفيديو، والأكثر من ذلك هو أن هذه التغييرات تبقى لأسبوع.

غاز الضحك.. مزحة تنتهي بالتسمم

كشف المركز الأوروبي لرصد المخدرات والإدمان في دراسة أن استعمال مركب أكسيد النيتروس، المعروف أيضاً باسم «غاز الضحك»، بغرض الاستجمام، يتزايد في أوروبا بين الشبان، ما يتسبب في أعداد مقلقة من حالات التسمم.

جلوس الأطفال أمام الشاشات يقلل مهارات الطفل اللغوية

وجدت دراسة أجريت في جامعة هلسنكي في فنلندا، أن مقدار الوقت الذي يقضيه الطفل بمفرده في سن ما قبل المدرسة أمام الشاشات يرتبط بتطور قدراته اللغوية، وأنه كلما زاد هذا الوقت قلت مهارات الطفل ومستوى لغته بشكل عام.

هذا هو أقصى عمر يمكن أن يصل إليه الإنسان

يسعى العلماء إلى التوصل إلى آليات ليبقى الإنسان على قيد الحياة أكبر فترة ممكنة وذلك عن طريق تأخير الشيخوخة وآثارها على صحة الإنسان، لكن حتى الآن يرى العلماء أن الإنسان لايمكنه أن يعيش أكثر من مئة وخمسين عاماً وأن جسم الإنسان لا يقدر على إصلاح وصيانة نفسه بعد هذا العمر.

آخر الأخبار

لقاء دبلوماسي على أنغام الموسيقى: سفارة النمسا بتونس تجمع الفنانين في حفل استثنائي بكاتدرائية تونس

لقاء دبلوماسي على أنغام الموسيقى: سفارة النمسا بتونس تجمع الفنانين في حفل استثنائي بكاتدرائية تونس

غلق المنعرج الشمالي بملعب رادس: قرار إداري أم رسالة سياسية لجماهير الإفريقي؟

غلق المنعرج الشمالي بملعب رادس: قرار إداري أم رسالة سياسية لجماهير الإفريقي؟

قمة رادس: الإفريقي في مواجهة الاتحاد المنستيري وسط غياب علي يوسف وباسم بلعيد لتحكيم اللقاء!

قمة رادس: الإفريقي في مواجهة الاتحاد المنستيري وسط غياب علي يوسف وباسم بلعيد لتحكيم اللقاء!

ساهمت خلال 24 عاماً في إغاثة 1,3 مليون نازح: لايف للإغاثة والتنمية تواصل حشد جهودها الميدانية لإعادة شريان الحياة في غزة

ساهمت خلال 24 عاماً في إغاثة 1,3 مليون نازح: لايف للإغاثة والتنمية تواصل حشد جهودها الميدانية لإعادة شريان الحياة في غزة

حادث بين متروين في العاصمة... وركّاب في حالة ذهول!

حادث بين متروين في العاصمة... وركّاب في حالة ذهول!

Please publish modules in offcanvas position.