عندما قبل الدكتور محسن الطرابلسي التحدي وترشح لرئاسة النادي الإفريقي، فعلها كمن يدخل بيتًا محترقًا لا لينجو، بل لينقذ ما تبقى. لم يكن مجيئه طموحًا فرديًا، بل استجابة لنداء جماهيري واسع، يؤمن أن هذا الرجل، بما يحمله من مصداقية ومكانة وحنكة، قادر على إعادة الروح لكيان كاد يُختطف.



