بيّن باحثون من الجامعة الوطنية الأسترالية في دراسة حديثة أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي قد تسهم في تعزيز العنصرية تجاه الأشخاص ذوي البشرة الملونة، نتيجة لتدريب خوارزمياتها على الوجوه البيضاء. يُشير ذلك إلى أن وجوه الذكاء الاصطناعي البيضاء قد تُعتبر باستمرار أكثر واقعية، مما يؤثر على اعتبارها كأكثر واقعية.