في مشهد يكاد يناقض كل القوانين الطبيعية، عاد الماء ليكتب فصلاً غير متوقّع في تاريخ وادي الموت، أحد أكثر الأماكن حرارة وجفافًا على وجه الأرض. فبعد ما يزيد عن 128 ألف إلى 186 ألف سنة، أعادت أمطار قياسية هطلت في نوفمبر الماضي إحياء بحيرة مانلي، التي كانت تمتد قديمًا بطول 100 ميل وعمق 600 قدم بشرق كاليفورنيا، في المنطقة المعروفة اليوم بصحراء موهافي.



