اثر شكاية تقدمت بها والدة تلميذ بكالوريا إلى مركز الشرطة مفادها تغير في تصرفات ابنها الأيام الأخيرة و اصبح اكثر عزلة مما جعل والدته في حيرة من امرها وازدادت شكوك والدته بعد سماع ابنها يتحاور مع اشخاص باللغة الأنجليزية في وقت متأخر من الليل.
صمد «مويا» في وجه القصف وسافر من بلد إلى آخر، إلا أن عميد سن التماسيح في الأسر لم يخرج من حوضه الصغير منذ وصوله إلى حديقة بلغراد للحيوانات قبل 83 عاماً.