في صيف عام 2011، خيم الحزن على الأوساط الفنية في تونس برحيل مفاجئ لأحد أكثر الفنانين شعبيةً وحبًا في قلوب التونسيين. سفيان الشعري، الذي أضحك الملايين وأمتعهم بأدواره المميزة، رحل وهو في أوج عطائه الفني، تاركًا وراءه إرثًا لا ينسى في المسرح والتلفزيون.