اختر لغتك

🔹 سنية اليونسي: نجمة تلفزية تكسر القاعدة وتُثبت أن الجمال وحده لا يكفي!

🔹 سنية اليونسي: نجمة تلفزية تكسر القاعدة وتُثبت أن الجمال وحده لا يكفي!

✍️ بقلم: عزيز بن جميع

ليست سنية اليونسي مجرد وجه جميل يطل على الشاشة، بل هي نموذج مختلف في المشهد الإعلامي التونسي، حيث استطاعت أن تخلق لنفسها مكانة خاصّة، جمعت فيها بين الجمال الآسر، والثقافة الواسعة، والأخلاق العالية، وخفة الروح التي تأسر القلوب قبل العيون.

في زمن طغت فيه الصورة على المضمون، وقَلّ فيه من يحظى بالإجماع، تأتي سنية لتعيد التوازن المفقود. فهي من القلائل الذين نالوا إعجاب النقّاد والجمهور في آنٍ واحد، ليس بسبب إطلالتها فقط، بل بفضل قدرتها على التحليل العميق والحضور التلفزي الساحر، ما جعلها تُتوّج مؤخرًا بلقب "أفضل محللة تلفزية نسائية" في استطلاع جماهيري حديث.

سنية اليونسي، التي راكمت تجارب إعلامية ناجحة، أثبتت أنّ الشاشة ما تزال قادرة على كسب ثقة المشاهد متى وُجدت الكفاءة والصدق والذكاء. فبينما يعزف الكثير من التونسيين عن متابعة البرامج التلفزية التقليدية، ويكتفون بمقاطع مختارة على المنصات الرقمية، تظلّ إطلالات سنية حدثًا يستحق المشاهدة.

ويجمع كل من تابع مسيرتها أنّ اليونسي ليست فقط نجمة تلفزية، بل مشروع إعلامية متكاملة، حيث سبق لها أن تألقت في تنشيط حفلات كبرى وتظاهرات ثقافية مرموقة. وقد عبّر عدد من المتابعين عن تمنّيهم رؤيتها في تقديم ندوات معرض الكتاب، بل ذهب البعض إلى القول إنها الأجدر بتقديم سهرات مهرجاني قرطاج والحمامات، نظرًا لما تتمتع به من حضور لبق، وثقافة رفيعة، وأسلوب يجمع بين الوقار والعفوية.

باختصار، سنية اليونسي ليست مجرد "نجمة شاشة"، بل ظاهرة إعلامية تستحق المتابعة والتقدير، ونموذجًا يُعيد الأمل في مستقبل إعلامي أنيق، ذكي، وإنساني.

آخر الأخبار

فضيحة كبرى في الأهلي: هل يُهان "ملك الألقاب" علي معلول بإقصاء مُهين؟!

فضيحة كبرى في الأهلي: هل يُهان "ملك الألقاب" علي معلول بإقصاء مُهين؟!

فنانة تركية من أصول إسرائيلية تبكي وتستغيث بأردوغان: "أنا خائفة.. أنقذوني!"

فنانة تركية من أصول إسرائيلية تبكي وتستغيث بأردوغان: "أنا خائفة.. أنقذوني!"

🔹 سنية اليونسي: نجمة تلفزية تكسر القاعدة وتُثبت أن الجمال وحده لا يكفي!

🔹 سنية اليونسي: نجمة تلفزية تكسر القاعدة وتُثبت أن الجمال وحده لا يكفي!

في "محرقة السوس"… تلاميذ يُفاجئون كاتبهم ويُحيون الأدب من قلب الفصل!

في "محرقة السوس"… تلاميذ يُفاجئون كاتبهم ويُحيون الأدب من قلب الفصل!

منزل عبد الرحمان تتحوّل إلى وجهة بحرية واعدة: انطلاق مشروع توسعة الميناء وإحداث فسحة شاطئية بدعم أوروبي

منزل عبد الرحمان تتحوّل إلى وجهة بحرية واعدة: انطلاق مشروع توسعة الميناء وإحداث فسحة شاطئية بدعم أوروبي

Please publish modules in offcanvas position.