يبدو ان ظاهرة الحرقة صارت كابوس مرعب حيث بعد ان قام العطار ا. ج بالتفكير في الحرقة لصربيا لكنه فشل انطلاقا من المنزه التاسع.
يبدو ان عطار زميله يدعي ايضا اس. ج. يفكر في قوارب الموت و الهجرة للخارج.
فهل اصبح المنزه التاسع بؤرة للحرقة و الهجرة غير الشرعية عبر الاساليب الملتوية و لماذا هذه الحرقة و التلهف عليها رغم ان العطار الاول و الثاني لهما اجرة محترمة.