انتقدت ميا خليفة نجمة الأفلام الإباحية المعتزلة الرجال الذين يرغبون في ممارسة الجنس مع فتيات اقل من 18 عام، ووصفت هؤلات الرجال بالمفترسين، حيث كشفت ميا خليفة خلال منشور لها على أنستغرام أن الفتيات إقل من 18 سنة هن أطفال.
وان ممارسة الجنس او عمل أفلام إباحية مع فتيات في سن صغير يعتبر جريمة، فقد ألقت ميا خليفة نجمة الافلام الإباحية والبالغة من العمر 29 عامًا ، خطابًا حماسيًا على صفحتها الخاصة، وقالت أن الفتاة أقل من 18 سنة لديها عقل المراهقة.
وقد خاطبة متابعيها بقولها، أحد الأجزاء المروعة أن الرجال يفكرون بهذه الطريقة، ولكن الرجال يرغبون في ممارسة الجنس مع فتيات أقل من السن الطبيعي، واضافت عيب أنت عجوز، واكملت انها دخلت مجال الإباحية بسن 22 عام.
واعتزلت العمل قبل سن الـ30 من عمرها ، وأضافت هذه طفلة ، إنها طفلة. لا تزال قشرة دماغها الأمامية تعمل كالطفل، لذلك فإن الرجل الذي يواعد او يبحث عن امرأة في سن صغيرة هو حيوان مفترس.
أضافت ميا خليفة ممثلة أفلام Porn Hub السابقة، أنها لا ترفض الأزواج الذين لديهم فجوات عمرية كبيرة، بشرط أن تكون المرأة أكبر من 25 عامًا.
كما ان الامر نفسه بالنسبة للسيدات ، حيث قالت اختلفت بشدة مع فتاة تبلغ من العمر 30 عامًا تواعد مراهقًا أقل من 15 عام. وتابعت في حديثها عن فارق السن 17 عامًا بين الزوجين الذهبيين في هوليوود أمل علم الدين وجورج كلوني قائلة، أن علاقة أمل وجورج غير مناسبة بسبب الفجوة العمرية.
واضافت إذا كنت بعد 25 عامًا، وتريد مواعدة شخص لديه فجوة عمرية تبلغ 30 عامًا ، فهذا عليك ، فقد تمكنت من حساب هذا القرار مثل شخص بالغ.
وإذا كان شاب يبلغ من العمر 30 عامًا يخرج مع فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا ، فذلك لأنه لم يكن لديه أي شيء يحدث مع أي شخص في مثل عمره.
ليس معروفا ما الذي أثار غضب الممثلة، لكن ميا كشفت أنها واعدت رجلا أكبر سنا عندما كانت في سن المراهقة، وقالت انها كانت تجربة قاسية مازالت تتذكر كيف كان يفترسها كالوحش.
وأضافت أنا أتحدث من تجربة حقيقية، لأنني كنت تلك الفتاة البالغة من العمر 18 عامًا، وقد كنت في علاقة مع شخص أكبر مني بكثير قائلة هؤلاء الرجال المسنين الضعفاء غير الآمنين يلاحقون الفتيات لأنهم سهلون.
ويذكر ان ميا خليفة أشتهرت في العالم بكونها نجمة أفلام إباحية لبنانية الأصل ، وتصدرت أخبارها عناوين الصحف بعد أن تم التصويت عليها كأفضل ممثلة أفلام إباحية على موقع Porn Hub.
وقد واجهت لاحقًا رد فعل مثيرًا للجدل من بلدها ، بما في ذلك التهديدات بالقتل، وكشفت لمتابعيها أنها لا تهتم كثيرًا بما يعتقده الناس فيها ، قائلة سواء أكان اسمي سارة أو ميا – ما زلت أنا.