يرجع دور القطري إبراهيم عيسى الحجي محمد الباكر، في دعم الإرهاب إلي العام 2000، حيث سجن في السجون القطرية مع مطلع العام لتمويله الإرهاب، إلا أنه نال اطلاق سراحه بعد تعهده بعدم القيام بالنشاط الإرهابي في قطر، ليعود بعدها للإرهاب في عام 2006، كعضوٍ ضمن خلية إرهابية تخطط للهجوم على القواعد الأمريكية في قطر.
ويلعب "الباكر" دورًا كبيرًا في الربط بين ممولي القاعدة في الخليج وأفغانستان، بل تضعه الولايات المتحدة الأمريكية على قائمة الممولين الرئيسين لكل من القاعدة وطالبان.