تثير رغبة المرأة في تلقي الضرب على المؤخرة الكثير من الجدل والاستغراب، حيث تعتبر هذه الرغبة من الأمور المثيرة بالنسبة للنساء، حيث يعزز فيها الشعور بالأنوثة ويعكس سيطرة الرجل الكاملة عليها.
تشير بعض الدراسات إلى أن اختيار المرأة للمؤخرة كمنطقة للصفع ليس عشوائيًا، بل يعكس اهتمام المرأة الكبير بهذا الجزء من جسدها، ويظهر ذلك من خلال اختيارها للملابس التي تبرز المؤخرة بشكل كبير ومثير.
توجد العديد من الوضعيات التي يمكن للرجل أن يقوم فيها بضرب زوجته على المؤخرة، مثل وقوف الفتاة مستندة على الحائط واستخدام الرجل لضربة خفيفة وسريعة، أو وضع المرأة نائمة على قدمي الرجل وضربها بنفس الطريقة.
تشير بعض الإحصاءات إلى أن خمسة من كل عشر فتيات يشتهين الضرب على المؤخرة كوسيلة للإثارة قبل العملية الجنسية.
ومع ذلك، فإن هذه الرغبة تبقى مخفية ومحرجة في المجتمع، حيث يتعين على النساء إخفاء هذه الرغبة وعدم الكشف عنها بسبب التقاليد والقيود الاجتماعية المفروضة عليهن.