أشعل النائب الإيراني مجتبى زارعي عاصفة من الجدل السياسي والأمني، بعد كشفه عن معلومة مثيرة مفادها أن طهران نجحت في زرع كاميرا مراقبة داخل منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
مقالات ذات صلة:
🔴 إيران تكشف تفاصيل “حرب الـ12 يوماً” مع إسرائيل: 800 قتيل وتدمير مراكز استراتيجية
🔴 لافروف: روسيا مستعدة لمساعدة إيران فنيًا في الملف النووي ويدعو الوكالة الدولية للحياد
🕵️♂️ الرئيس الإيراني يكشف: "الكيان الصهيوني حاول اغتيالي... وأمريكا ليست المتورطة"!
وقال زارعي، عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، في منشور عبر منصة "إكس":
"هذا ليس تحليلاً… إنه خبر موثوق. كانت هناك كاميرا في منزل نتنياهو، ولم نكن يوماً بهذا القرب منه."
🔻 التصريح الذي وصفه مراقبون بـ"الخطير"، يأتي في ظل تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، وقد يُفسّر كرسالة استخباراتية موجهة للداخل والخارج مفادها أن الأجهزة الإيرانية تخطت الخطوط الحمراء الأمنية لأبرز شخصية سياسية في إسرائيل.
🚨 حتى اللحظة، لم يصدر أي تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي بشأن هذه المزاعم، وسط تساؤلات ملحّة حول مصداقيتها وتداعياتها.
🔎 هل يُعدّ هذا تطورًا نوعيًا في الحرب الخفية بين طهران وتل أبيب؟
أم مجرّد استعراض إعلامي جديد في زمن التصعيد السياسي؟