في أحداث مأساوية هزت مدينة القيروان العريقة، تصاعدت الأصوات المطالبة بالحفاظ على تراثنا الثقافي وتوجيه اللوم إلى المتهاونين والمتخاذلين. حيث تسبب انهيار جزء من السور العتيق في وفاة ثلاثة أشخاص وإصابة آخرين، وأثار هذا الحدث تساؤلات حول كيف يمكننا الحفاظ على آثارنا التاريخية بشكل أفضل.