في خضمّ الجدل الذي أثارته حادثة الاعتداء بالعنف على مواطن تونسي من الديانة اليهودية في جزيرة جربة، أعادت هذه الواقعة – وإن كانت معزولة – إلى الواجهة نقاشًا أوسع حول التعايش الديني في تونس، وحدود التدخل الأجنبي في القضايا السيادية، وكيفية إدارة الصورة الدولية لبلد يتموقع منذ عقود كأرض للتسامح والانفتاح.



