سيكون الأسبوع الحالي، الذي ينطلق غدا الاثنين، حاسما في تحديد مصير رئيس الحكومة الحالي، الحبيب الصيد، حيث ستمر الأحزاب والمنظمات، المشاركة في مفاوضات تشكيل حكومة الوحدة الوطنية، التي دعا لها الرئيس السبسي، من الحوار حول أولويات الحكومة القادمة وهيكلتها، إلى اختيار الشخصية التي سوف تترأسها، وسط ما يشبه تباينات وغموض كبير في المواقف.