اذا ذكر اسم ” صلاح قابيل” أثيرت الاقاويل، فنان قدير كان هادئا في ادوارة الفنية يؤديها باقتدار كما يطلب منه الا ان وفاته احدثت بلبلة شديدة في المجتمع المصري، بين الدفن حيا والموت طبيعيا اختلفت الروايات حتى انقسم الناس فجزء منهم يصدق رواية الاسرة وجزء منهم يصدق ما قيل خارج الاسرة.