نشر موقع الكتيبة تحقيقا مطولا بقلم سناء عدوني تحدثت فيه عن تطبيق “بولط تونس” الذي كان من المفترض أن يساعد على حلّ مشاكل النقل بالنسبة إلى مستعملي التاكسي، لكن تسبّب في تقويض السوق وارتكاب تجاوزات عديدة باتت مصدر شكاوى جمّة لم تتعامل معها مؤسسات الدولة بالحزم الكافي.
وأضافت أن تطبيق بولط ينوءُ بشبهات التهرّب الضريبي وغسيل الأموال في تونس علاوة على خرقه لقانون حماية المعطيات الشخصية ووضعه بيانات شخصيّة لمواطنين ـلتونسيّين على ذمّة شركة إسرائيلية.