عندما تباع الخمور بين القبور
تحولت بعض المقابر بجهة حي التضامن و بجهة جبل عمار الى اوكار لعقد الجلسات الخمرية والاعتداء الصارخ على حرمة الاموات وصولا الى بيع الخمور بين القبور و تنفيذ عمليات براكاج و سلب للمارة و لزوار المقابر في ظل الصمت المطلق لوزارة الشؤون الدينية و السلطات المعنية التي عجزت عن حماية حرمة الاموات و تشييد اسوار للمقابر لحمايتها من بطش المنحرفين.