أفادت مصادر مطلعة أن حقيبة تحتوي على جهاز كمبيوتر ووحدتي ذاكرة تحملان خططًا أمنية لأولمبياد باريس قد تمت سرقتها من مهندس يعمل في مجلس المدينة. وأشار أحد المصادر إلى أن الحقيبة سُرقت من قطار للضواحي.
لم يتم الكشف عن حساسية البيانات التي تحتوي عليها هذه الحقيبة، ولم تعلق الشرطة على الحادثة حتى الآن. كما رفض منظمو ألعاب باريس 2024 التعليق على الواقعة.
تعتبر هذه الحادثة بمثابة تحذير حول أهمية تأمين وحماية البيانات الحساسة المتعلقة بفعاليات كبيرة مثل الألعاب الأولمبية.