في تدوينة له على الفايسبوك كتب احد اعضاء المكتب الإعلامي لايام قرطاج السينمائية تدوينة مفادها ان الدعوات خرجت عن السيطرة لانها بدون اسم و يمكن لمن يتحصل عليها ان يهديها لاصدقائه و هو ما اثار تندر الكثير حيث انه في المهرجانات الكبرى مثل مهرجان قرطاج الدولي هناك الات عصرية تكشف اسم و لقب و هوية و مؤسسة المدعو و رب عذر اقبح من ذنب.