ما يجعل من الرواية نصا أبديا ليست الجماليات على اختلافها، بل النجاح في خلق حياة لها قيمها،وشخصية حية تقول (أنا الإنسان).
ما يجعل من الرواية نصا أبديا ليست الجماليات على اختلافها، بل النجاح في خلق حياة لها قيمها،وشخصية حية تقول (أنا الإنسان).
غزة الجسورة.. لا تكترث بالجبناء.. ومهما الرصاص يجزّ رقابا.. يظلّ على شفاه “أبناء غزة “الغناء..” (مظفر النواب-بتصرف)
-لا تلم الكافر في هذا الزمن الكافر /فالجوع ابو الكفار /مولاي!! /انا في صف الجوع الكافر/ما دامت-غزة -تسجد من ثقل الاوزار /و اعيذك ان تغضب مني /انت المطوي عليك جناحي في الاسحار..(مظفر النواب-بتصرف طفيف-)
-نموت جائعين يا دول الحضارة..خبز مغموس بالدم فى قبضة طفل قتلته-القوة الإسرائيلية المنفلتة من العقال-
كيف يمكن ايجاد مصالحة بين الإنسان والفرح،في خضم التداعيات المؤلمة التي يشهدها الوطن العربي في محنته “الإغريقية”..؟
وكيف يستطيع الشاعر صياغة هموم وتطلعات أمته شعريا ؟
الإهداء: إلى الشهداء أكرم ما في الدنيا وأنبل بني البشر، وإلى الشرفاء الأحرار وزينة الحياة، وبناة المستقبل، وإلى حملة الأقلام الذين ارتقوا في الكتابة الحرة المقاومة